best quality replica watches

فساد أتباع الحزي الوطنى

السيد الأستاذ الدكتور/ وزير التربية والتعليم
تحية طيبة وبعد
مقدمه لسيادتكم / محمد عبدالله السيد على
بخصوص الجزاء رقم 472 لسنة 2011 من مديرية التربية و التعليم بالشرقية بشأن القضية رقم] 51 [لسنة2011.
أرجو من سيادتكم التكرم برفع الظلم والنظر بعين الاعتبار للحقائق الأتية التى أهملها المحققون:
أولا : تشكونى سيدة أننى رفضت أن أعطى ابنها درسا خصوصيا وهى بذلك تنفى عنى أى تهمة ا.
ثانيا: استغلت السيدة وهى من اتباع الحزب الوطنى الذى لا يقهر وظيفتها كمحققة فى ادارة ههيا لمخاطبة مركز الشرطة لعمل تقرير أمنى وبالاتفاق مع مسئول الأمن فى الادارة الذى على خلاف شخصى معى و اسمه/ محمد عطية ويتم كتابة تقرير على أيدى المخبرين فى العصر الماضى لأنها من أتباع الحزب الوطنى الذى رفضت أن اتبرع له بلافتات انتخابية.
ثالثا : استغلت الشاكية وظيفتها كمحققة وقامت بارفاق شكوى مؤرخة بتاريخ شهر أغسطس عام 2009باسم طالبات علمت انهن من قرية المسئول الأمنى أى من بلد أخرى و طلبت مواجهتى بهن ولم يتم الاستجابة لطلبى جاء في الشكوى أننى وجهت ألفاظا نابية لهن فى منزلى. ولم يسبق لى العمل فى هذه القرية وأنا أعمل بمدرسة بنين لذلك رفض مدير الادارة السابق التحقيق في هذه الشكوى .
رابعا: ظلت شكوى الطالبات مركونة لمدة عامين ثم تم ارفاقها مع هذه الشكوى فى وقت خروج مدير الادارة للمعاش .
خامسا: قامت مديرية التربية والتعليم بعمل بحث وبناء على شهادة الطلاب انتهت بنتيجة نهائية أنه لا توجد أى ادانة لى سوى تقرير الأمن بمركز شرطة ههيا ألذى كان مجاملة لخدمات السيدة للحزب فى الأنتخابات .
سادسا:الوزارة تطلب منا أن نعمل برامج كمبيوتر للمنهج وهى متاحة للطلاب على شبكة الأنترنت وجميع مدرسى مصر لهم اسهاماتهم على الشبكة فقامت صاحبة الشكوى بتصويرها و تدعى أننى أبيعها ومكتوب عليها ” مجانية”.
سابعا: تاريخ الشكوى الأولى فى شهر أغسطس و الثانية فى شهر أغسطس مع العلم أن الطالب المذكور كان فى المرحلة الاعدادية و لم يكن يعرف فى أى مدرسة سيتم قبوله.
ثامنا: السيدة الشاكيةجمعت بين صفة ” ولى الأمر” و” الجهة المحققة ” و “الجهة التنفيذية” لعلاقاتها بالحزب الوطنى .
أرجو من سيادتكم التكرم بانصافى فى عصر جديد خالى من الكيد والتشفى فى الأخرين. ولسيادتكم وافر الشكر و الدعاء بالوقوف دائما فى وجه الظلم. .
محمد عبدالله السيد على
مدرسة ههيا الثانوية بنين

By: محمد عبدالله السيد

Uncategorized

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *