يا ناس بتأمنوا بالله (أقسم بالله العظيم أقسم بالله العظيم أنه كل كلمة مكتوبة من هذه المعاناة صحيحة وأن جلالة الملك هو من أنقذ حياة هذا الضابط وياريت أي مسؤول يقرأ هذه الاستغاثة ما عليه إلا أن يذكر فقط اسم هذا الضابط أمام جلالة الملك فأكيد راح يسأل جلالة الملك هل تم تنفيذ ما طلب يا عميد أنور العياصرة (مدير مكتب جلالته) وأكيد راح ينافق كما حصل أمامي خلال زيارة جلالة الملك مضارب السرحان حيث مباشرة سأل جلالة الملك شو صار معك وليد بيك فأخبره لم ينفذ شيء يا مولاي فمباشرة تدخل العميد أنور العياصره وأبلغ سيدنا أن الامر اليوم أو بكرة سينفذ يا مولاي وطبعاً هذا كذب ونفاق فطلب وليد بيك من سيدنا أن يوقع على ما طلبه من سيدنا وفعلاً سيدنا قام بالتوقيع على الورقة وسلمها للعميد أنور وأمره بالتنفيذ ولكن للاسف الشديد فهمت من المقدم وليد أن أنور بيك (رمى توقيع جلالة الملك في الزبالة وتهرب من التنفيذ وأصبح يهدد إذا بطالب بالمر)وفي إشي ثاني حدث في جامعة اليرموك وخلال زيارة جلالته الى الجامعة (فقد لفت انتباه جلالته رؤية هذا الضابط مباشرة ترك كل الاشخاص والناس الذين وقفوا يحيوا جلالته وأمر سيارة الحرس بإحضاره معهم الى القصر وعندما وقفت سيارة الحرس بجانبه سأله الضابط الموجود في السيارة هل أنت المقدم  فأجابه الضابط نعم فأخبره لقد مرر جلالته اسمك على الجهاز ويطلب منكم مرافقته الى القصر وفعلا تم نقله معهم في السيارة)