نداء استغاثة بحق الأيتام
الأيتام بجمعية مكة المكرمة يستغيثون فهل من مجيب
الأيتام يُقهرون ويُسرقون وتُنتهك حُرماتهم ممن لا يرحمون يسألون هل لهم من نصير
الله ينصرُهم وسوف يأتي يومٌ قدره الله ليكون يومهم ويوم نصرهم فهل من سمع ولم يُجيب
الحكاية ببساطة أنة هناك مافيا بحق الأيتام بقيادة جمعية مكة المُكرمة ورئيس مجلس إدارتها/ أسامة محمد عثمان والشهير الكابتن أسامة عثمان وزوجته / إلهام عيد مديرة الجمعية سيدي إنها (التِكية) ومصدر غناهما الفاحش فهل من يسألهم عن ثرواتهم فإنهم سيدي يتسولون ويجمعون التبرعات الطائلة من داخل مصر وخارجها باسم اليتيم ولكنها ليست الحقيقة فهي تُجمع باسمهم ولهم
وأقسم بالله العظيم بأن أقول الحقيقة ولا شئ غيرها لأبرئ نفسي عما أعرفه عن الجمعية والقائمين عليها وهم:
أولاً: أسامة محمد عثمان (رئيس مجلس إدارة الجمعية)
السيرة الذاتية:
– حاصل على الثانوية العامة وقد تكون شهادته مُزورة فهو لا يعرف القراءة والكتابة جيداً.
– كان يُحاول الوصول سريعاً للطبقات العليا من الأغنياء حتى وأنه عندما كان شاباً أطلق لحيته وحاول الاتجار بالمُخدرات وكان وكره ومخبأه إحدى المساجد بجوار منزله بشبرا الخيمة.
– عمِل بالمملكة العربية السعودية بنادي الطيران السعودي مُدربا للعبة التنس الأرضي بناءً على شهادات ودورات مُزوره باللعبة والمؤهل وعمل فترة طويلة من الزمن.
– كان سيئ السمعة والسلوك ومشهورُ عنه انتهاك الأعراض والزنا وحيث أنه لا يستطيع أن يُقاوم النساء ولكنه كان يدعى الذكاء و(الفهلوة).
– كان مُتسلطاً إلى أبعد الدرجات حتى تعرف على رجل الأعمال الشهير بالسعودية السيد/ أسامة السيد مصري سعودي الجنسية وكان ذلك من خلال والدته التي ساعدته على ذلك بحكم عملها لدي احدي الأثرياء السعوديين ويُدعى حامد حمد الله رجل أعمال ومنتج سينمائي قديم.
– تعرف على رجل الأعمال/ أسامه السيد وأقنعة بأنة رجل مخلص ووفي وبذلك استطاع أن يحصل على الدعم الدوري لجمعية خيرية باسم (جمعية مكة المكرمة للأيتام) ومقرها الهرم – ناصية شارع العريش أمام مترو ماركت وكان رجل الأعمال رجلاً خيراً يفعل الخير ويدعُم الجمعية كفاعل خير ونظراً لأعماله المُتشعبة بالعالم لم يتسنى له الرقابة على ذلك المُجرم الخطير منزوع القلب مما دعاه أن يفعل ما يشاء بالجمعية ويعتبرها مصدر دخله وزوجته وأولاده.
– عين زوجتهُ مديرةً للجمعية براتب شهري كبير وهى غير مؤهلةً لذلك وكذلك أختها فترةً من الزمن وكأنة لا توجد رقابة بالمرة .
– يتعامل مع الأيتام بأسلوب (تجارة الرقيق)
فالطفل الجميل مرغوب فيه وتجمع علية التبرعات ومن يريد كفالتة فليدفع أولاً وثانياً وثالثاً …. ويتم ابتزازه لعدم إعاقته عند الكفالة.
أما الطفل غير ذلك فهو غير مرغوبٍ فيه ومكانه ليس عندي. (المبدأ الأساسي)
– الرشوة كانت أساس تعامله مع الجهات الرقابية من الشئون الاجتماعية والتضامن لما عنده من مُخالفات جسيمة ولكنه قد يصادف من هم لا يقبلون الرشوة ومثالاً لذلك سيدة كانت تدعى مدام إلهام من الشئون مشرفةً على جمعيته ولكنها لم تستطيع ضبط مُخالفات مالية صريحة تؤثر على إدانته وحيث أنة كان يمتلك أساليب مختلفة من النصب والاحتيال ومنها دفاتر إيصالات غير قانونية لجمع التبرعات المالية لمن يطلبون إيصالاً لا تتواجد بمقر الجمعية بل كانت في سيارته الخاصة ولا تخرج إلا عند الطلب.
– كان سيئ السمعة وزوجته لكل من كان يعمل بالجمعية من المُربيات والعاملات بالمقر ولذلك كانوا غير مُستقرين بعملهم فيتم إقالتهم سريعا ومن يمتلك شيئاً علية يُهدد وقد يتعرض للضرب ومن يُجاريهم يستفيد من بقاياهم وكانت الضحية من الأطفال اليتامى.
– كان يستعين أيضاً بالبلطجيه وبعض من رجال الشرطة الفاسدين في أداء معظم أعماله ولذلك كان يُسبب خطراً لمن يُحاول فضيحته وشكواه.
– مُفاجأة ظهوره على قناة الحافظ بشكل جديد ليستغل الإعلام الشرعي لصالحة في جمع التبرعات والتربح.
– أستأجر مخزناً للجمعية لتخزين ما يُمكن جمعه من التبرعات العينية لصالح الأيتام (سكر وزيت وشاي ودقيق وجميع السلع التموينية والغذائية ……..إلخ إلخ إلخ إلخ إلخ إلخ إلخ إلخ إلخ إلخ ) والمفاجأة أن هذا المخزن بالدور الأرضي لمنزله وقد يكون مؤجراً لصالح الجمعية ولكنة قريباً من مُتناول يديه وأسرته لسداد حاجاتهم اليومية ولا رقيب ولا قانون ولا يحزنون.
– سيئ السمعة في محيط سكنه وبشهادة الجميع وحتى أهلة فضلاً عن أنه مثيراً للمشاكل مع جيرانه وهو يقطُن بالعنوان التالي:
7 شارع الإسلام المتفرع من شارع الشهيد أحمد حمدي – الثلاث طوابق – فيصل
ناصية صيدلية د.ميشيل أمام (المزرعة)
ثانياً: إلهـــــام عيد (مُديرة الجمعية الفذة والخارقة)
تحت شعــــــــــــــار ……………….. والقائمون عليها
– وهى لا تختلف عنه كثيراً فهي تُعامل الأيتام مُعاملةً سيئة وتجور على حقوقهم لصالحها وصالح أولادها ولكنها تستطيع أن تجمع الأموال الطائلة من التبرعات من ميسورى الحال والأجانب العرب وبكل تأكيد لا يدخل هذا في حساب الأيتام بل في حسابهم الشخصي.
– عملت على تعيين أختها (أميرة عيـــــد) بالجمعية (مُشرفة) وهى أيضاً لا تختلف عنهم كثيراً من قسوة القلب ونرجو أن نجد من يسألها معهم من أين لكم هذا أنها ……. (التِكية) سيدي الفاضل فقد نجحوا كثيراً في تنفيذ أغراضهم الشخصية وقهر الأيتام وغير القدرين وامتلكوا الأموال والأراضي لحساباتهم الشخصية.
– تعمل على توزيع المُربيات والعاملات بتخطيط رائع لجمع ما يُمكن جمعة من الإبرة إلى الصاروخ ومن لم ينجح في ذلك يُعاقب بالخصم أو التسريح من العمل أيضاً ولذلك دائما ما تجد العاملين من الجُدد.
– لا يكفيها ما بالمخزن أسفل منزلها بل وتأخذ من ثلاجات وطعام الأيتام لتطعم ابنها وبناتها.
– ظهرت على قناة المحور ببرنامج مُعتز الدمرداش تدعو للجمعية منذ 3 سنوات فأصبح الإعلام معها ودون رقابة ودون تعليق.
ثالثاً: نيفين أنور (رئيس مجلس إدارة دار العطاء) بالهرم
– المعلم الأول لأسامة عثمان وصديقته المُقربة.
– المنهج العام عن طرق التحايل على القانون وكيفية التربح من خلال الجمعية والاستفادة من الأيتام بشتى الطرق المتاحة وغير المتاحة.
وأقسم بالله العظيم بأني أقول الحقيقة ولا شئ غيرها ولم أفتري على أحدٍ بالباطل ويحاسبني الله على ذلك ولأبرئ نفسي عما أعرفه عن هؤلاء الشياطين وقد ذكرت كثيراً من ذلك من خلال الإنترنت على موقع الشئون الاجتماعية ووزارة التضامن الاجتماعي وموقع قناة الحافظ ولكنى لم أسمع بجديد أو من يُوقف هؤلاء فعلمت أنه لم يأذن الله بأن يسبب لهؤلاء الأيتام من يُدافع عنهم أما بعد ثورة 25 يناير كان لِزاماً على أن أذكر الحقيقة مرةً أخري ومُستعدُ للتواصل معكم من خلال الإنترنت فقط حتى يأذن الله أن أُعلن عن شخصيتي كاملةً وأقدم الطرق التى من خلالها قد يتكشف هؤلاء المجرمين وحسبنا الله ونعم الوكيل.
By: عبدالرحمن
Leave a Reply