السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة
قمت ببيع كميات كبيرة بالالاف الاطنان من حديد التسليح للبناء ومواد انشائية اخرى الى عدد من المشترين سدد البعض الا ان عدد منهم لم يسدد مابذمتهم من دين ومنذ العام 2009 وحتى الان
مما دفع بعض شركائى لالاستعانة بالقضاء حيث قدمنا بلاغات بذلك الى محاكم الكرادة والكرخ والاعظمية واخرى والنتيجة ايضا لم نحصل على اموالنا
سيادة الاب والرئيس والاخ والانسان (اصدمنا بمشكلة مضحكة وهى ان السراق لمالنا يدعون انة تم صرف الحديد والاموال الاخرى للمواد على نشاطات التيار الصدرى وانت يافاروق العانى -اذا تطالب بمستحقاتك فاطلبها من سماحة السيد مقتدى الصدر) انها مهزلة يضحك بها على عقولنا حيث عملنا من اجل دعم السوق المحلية بالمواد التى كان السوق العراقى بحاجة ماسة لها -لا والمضحك اننى الى من اتوجة الى سماحة السيد مقتدى الصدر وكيف يتم ذلك وكمحاولة يائسة مننا خاطبنا عبر الانترنيت مكاتب الشهيد الصدر ونحن متاكدين تماما من استهتار السراق وكذبهم -ولكن لم يرد علينا احد
سيدى الرجل المحترم انا لست منتمينا لاى تيار ولكن اجد فى نشاطكم مايوحى لى بانك ملاذا امنا لكل من همة زاد عن حدة
وانا الان فى حيرة من امرى سيدى الرئيس (شركتى يعمل بها 13 عائلة وبسبب اغلاق الشركة هذة العوائل تعانى مرارة الجوع والفقر كما ان لى ارتباط بشركة سعودية جهزتنا ببعض الحديد لم يتم تسديد اقيامها حتى الان وهم يهددون باقامة دعوة قضائية علينا وقد قدموا فعلا هذة الدعوة ونحن مهددين بالسجن من جراء ذلك
منذ مايناهزالسنتين ونحن بلا عمل وقد اغلقنا الشركة وبسبب عدم وجود سيولة مالية تعرضنا للفقر والاملاق-علما ان مالنا المسروق ببطن السراق قدرة(4.603.423$-اربعة ملايين دولار امريكى وستمائة وثلاثة الف واربعمائة وثلاثة وعشرون دولار امريكى منذ 2009)الى اين نوجة وجوهنا والسراق يتمتعون بحرية طلقاء وشركاتهم تعمل لدى وزارتى -العدل والعمل والشووةن الاجتماعية- عبر المناقصات التى تحال عليهم ولا تنفذ بحقهم قرارات القضاء المتمثلة بالقاء القبض والاستقدام لان(الدائن وصاحب الحق فاروق العانى-نعم العانى)وان السراق من عشائر العكليى- والحسنى البغدادى -والخزعلى-وبعض العوائل التى يدعون مدعومة من قبل كلا من التيار الصدرى وحزب الدعوة و المجلس الاعلى الاسلامى.وانا العبد-القشمر- قد وقعت فى براثن هذة العصابة التىافقرتنا وشردتنا وجوعت ابناؤنا حتى اللحظة
السيد الرؤئيس اناشدكم ان وصلت استغاذتى بكل ماتؤمن بة من ان اللة لبرمرصاد -بالمرصاد لكل ظلم وان الظلم لو دام -دمر-
انا الان بلا عمل مقعد واناشدكم رجلا ومسؤلا وانسانا الى ان تتدخل لااعانتى فى بلواى هذة وافوض امرى الى اللة العلى القدير
والتمسكم وكل شريف محب للخير -واللة لايوجد لدى مانفق بة على عائلتى هذة اللحظة
وفقكم اللة الى كل خير وسدد على طريق الخير خطاكم
المهندس فاروق خلف العانى-بغداد-الكرادة
الى جناب الاب الرئيس جلال الطالبانى اكتب هما مضى علية ولايزال سنوات(استغاذة)
Uncategorized
Leave a Reply