best quality replica watches

أعمال السنة في الإبتدائية

أشكو كل من فكر في أضافة درجات أعمال سنة إلى المرحلة الإبتدائية في وقد نتحدث عن أنتشار الدروس الخصوصية في وقت نتحدث عن إنهيار الأخلاقيات بمستوى عام وأتمنى له أن يشعر بما أشعر به من خزن وأسى وتتلخص الشكوى أن أبنتي في المرحلة الأبتدائية بمدرسة الدخيلة الجديدة وبصدق هي مجتهدة كنت أتوقع لها أن تحصل على درجات أعلى من أخوتها ويتم تكريمها كأخوتها ولكن فوجئت بأن مدرسة اللغة الإنجليزية تستقطع عدد كبير من درجتها بحجة النشاط رغم تفوقها وحصولها على الدرجات النهائية في كل إختبارات المادة وأتسائل ماذا أفعل لمن فكر في إضافة أعمال السنة ليجعل الأستاذ متحكم في الطالب وبالتالي نسمح للعلاقات الشخصية والدروس وغيرها أن تؤثر في تلك الدرجات بصدق أتمنى لكل من فكر في زيادة تحكم المدرس في درجات الطالب أن يشعر بما أشعر من الأسى والحزن والألم والعجز عن الدفاع عن أبنتي ورغم أني تقبلت الأمر في الترم الأول ولكني أرى الشواهد تتكرر في الترم الثاني فنتيجة مرض زوجتى تأخرت أبنتي في تقديم النشاط فرفضت المدرسة أستلامه ونتج عن ذلك أنها قالت أنها حصلت على صفر في النشاط وجاءت إلي تبكي وأتسائل ماذا أفعل لها أذهب ألي مديرة المدرسة فهي سيدة فاضلة طيبة إلى أقصى الحدود لا تريد أغضاب الأهل أو المدرس
تتحدثون عن توثيق الشكوى فأنا أتحدث عن إضافة أعمال السنة إلى المجموع في الشهادة الإبتدائية وهذه حقيقة تعلمونها
تتحدثون عن التحدث إلى الإدارة فقد تحدثت زوجتي وخوفا على أبنتي لم أتوجه لأنني لا أما أن أشحت حق أبنتي أو أنفعل فأضيع حقها
الأمر الأخير أنا لا أتوقع منكم خير لأنكم لا تدرسون الأشياء قبل أقرارها وما حدث بالنسبة لأعمال السنة أكبر دليل مدارس لم تعد مركز للتعليم المتطور ومدرسين ليسوا على أخلاق الأجيال السابقة وأباء يعانون من الدروس الخصوصية والتي لا تحتاج توثيق للتدليل عليها ورغم ذلك وبسهولة تقررون أضافة أعمال سنة للمجموع شئ محزن يدل على أني لن أحصل على شئ ولكني أنفس عن غضبي وأشكوى بأسي وحزني إلى الله وأتمنى أن يشعر كل من ساهم فيما أصابني من حزن بما أشعر وبما يشعر كل ضعيف ليس بيده حيلة
By: منتصر حبشي حسين محمد

Uncategorized

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *