بسم الله الرحمن الرحيم
الأستاذ الدكتور / معالي رئيس مجلس الوزراء حفظه الله
نستغيث بسعادتكم نحن المواطنين الضعفاء من أهمال وتقصير المسئولين حيث الضغط علي الشعب أصبح ثقيل جدا بسبب الأزمات المفتعلة التي ترهق المواطن الضعيف والتي ستكون الشرارة الأولي لأسقاط الدولة .
1- نقص أنبوبة الغاز التي يحتاجها المواطن والتي بسببها يفقد حياته للحصول عليها ويتعرض للمشاجارات والضرب .
2- نقص البنزين وايضا بسببه يفقد حياته للحصول عليه ويتعرض للمشاجارات والضرب .
3- نقص السولار وايضا بسببه يفقد حياته للحصول عليه ويتعرض للمشاجارات والضرب .
4- أغلاق الطرق وهذه المرة بسبب كثرة السيارات المنتظرة في الشارع
للتزود بالوقود والتي تمنع مرور السيارات في الشارع نهائيا.
أتقوا الله في الشعب وفي مصر وكيف تزودون غزة بالسولار وشعب مصر يسف التراب من أجل 10لتر سولار شعب غزة الذي يسرق سيارات شعب مصر والمسئولين المصريين في منتهي الضعف لم يطلبوا تسليم السيارات
بل بالعكس يزودون شعب غزة بالسولار ليتمتع بالسيارات التي سرقها من شعب مصر غير المهرب من بنزين وغاز عبر الأنفاق .
وتشغلون أنفسكم أنتم وأعضاء مجلس الشعب بتمثيلية المنظمات المدنية التي لاتهم الشعب في أي شيء ومين هرب ومين هربه أحنا مالنا أحنا عايزين نعيش وكل محطة خدمة سيارات مخالفة تقومون بغلقها وهل هذا حل ياسادة
1- محطة خدمة التعاون بالقناطر الخيرية وهي ملك مجلس مدينة القناطر
الخيرية ومؤجرة للص هلي نعاقبه ونعاقب الشعب معاه بغلقها3شهور
2- محطة خدمة مصر للبترول بمدينة القناطر الخيرية بالوقف مغلقة منذ
أسبوع بسبب مشاجرة علي البنزين قام صاحبها وأبنه بأطلاق أعيرة
نارية من بندقية آلي وطبنجة ما ذنب الشعب في أغلاقها.
3- محطة خدمة مصر للبترول بطرق أبو الغيط بالقناطر الخيرية تبيع
البنزين المدعم للصوص تجار السوق السوداء بتزويد تانك سعته 1000لتر بكل بجاحة أمام الناس والفيديو مرفق مع الرسالة
هل الحل هو غلق المحطة وازدياد الأزمة لسكان القناطر الخيرية
حتي المحطة التي ملك الدولة ولم يلغي عقد الأيجار للمستأجر اللص منذ 3شهور
هل هذه عقلية المسئولين التي لاتزيد عن ثقافة طالب بالأعدادية
وتتكلمون عن أسقاط الدولة والدولة تسقط بأفعال المسئولين
وتقبلوا بقبول فائق الأحترام
مقدمه لسعادتكم
مواطن : صلاح عبد الله حسن
العنوان : القناطر الخيرية
ب قومي : 26201051400392
محمول : 01141528586
الأميل : salah.abdala@yahoo.com
By: صلاح عبد الله حسن عبد العال
Leave a Reply