بسم الله الرحمن الرحيم
إلى صاحب السمو و والد الجميع الشيخ / سيف بن زايد آل نهيان وزير الداخلية و رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
طفلة إمارتيه تصرخ و تستغيث بسيف الحق و ناصر المظلومين أين أنتم ؟ يا أبناء زايد من طفلة إماراتية انتهكت حقوقها و حقوق والدتها في بلد زايد الخير و العطاء و الكرم و الحق و النخوة
أين انتم ؟ ((من الإنسانية كرامه لا مهانة))
يا والدي// الشيخ سيف ::
أرسلت شكوتي إليك و إلى إخوتك و سأظل أرسل حتى تصلك استغاثتي لعلي أجد قلوب رحيمة و آذان صاغية و حق في الشرع و الدين و القانون بعد أن عجز جميع الأهل ومن لهم هيبة (من والده إلى اكبر كبير في الأسرة) لتعريف والدي بالحق الشرعي و العرف و القانون لي ولوالدتي و بالرحمة التي تربط الأب بابنته و بصلة الرحم ثم بالرباط المقدس الذي بينه و بين والدتي و بدون جدوى .
جميعهم خرجوا بنتيجة واحدة و أولهم والده (( ولد عاصي ولا نقدر عليه)) .
يا والد الجميع //
أن والدي يعمل في صرح من صروح دولتي دولة الإمارات العربية المتحدة صرح قائم على الحق و العدل و الأمن و الأمان (شرطة ابوظبي) فكيف ؟ با أب يعمل في مرفق حيوي و ركيزة من ركائز الأمن و الأمان و العدل و إحقاق الحق و نصرة المظلوم و قلبه لا يعرف الرحمة (أولا) قبل الشرع و الدين و العرف لابنته ولا لزوجته .
لا يعترف لي بمصروف حتى بهبة الشيخ زايد رحمة الله علية لكل طفل إمارتي حتى يكبر و يخرج من خلاصة القيد .
لديه ديون بالملاين .
أعتدى على والدتي بالإهانة النفسية و الجسدية (الضرب) و لدى والدتي كل التقارير الطبية وما يثبت ما تحتويه هذه الاستغاثة
انه ليس لديه إجازات لكي يأتي للحوار و التفاهم .
كثير القسم و الوعود و هو كاذب لا يعرف الاحترام لأي كبير داخل الأسرة أو خارجها
تهديده بجلب والدتي إلى الإمارات بالقوة وإذا أتى بنا إلى الإمارات لا نتريا منه رحمه وهذا اقل تهديداته و ما خفي كان أعظم . ولكم أن تتطلعوا على كامل تفاصيل معاناتي و معاناة والدتي على العنوان و الأرقام الآتي ذكرها كما أرجوا الخصوصية إلى أن تقوموا بمصادركم الخاصة والاطلاع على كذبه و التحري عنه .
أرجو من الله عز وجل أن تصل الرسالة إلى قلوب رحيمة مخلصه في أداء واجبها نحو الله و نصرة الحق .
حفظ الله دولتي الأبية دوله زايد الحب و العطاء و الكرم و الخير (( الخير )) الذي يحمله في قلبه لشعبه و لكل الشعوب رحمة الله عليه و اسكنه فسيح جناته وسدد الله خطا أبنائه الأخيار وحفظهم و رعاهم في حلهم و ترحالهم و حفظ الله دولتي الإمارات و جعلها من أعظم الدول في الحب و الأمن و الأمان و الرقي و التقدم .
By: ام اليازية
Leave a Reply