حصلت على الدكتوراه من السويد منشورا منها بحثان دوليان في مجلتين قويتين و برغم ذلك تعادلت الدرجة في مصر في ثمانية أشهر ولما فتحوا ملفي لم يجدوا به عيبا يشملني و قالت لي دكتورة سلوى لا ادري بالضبط ما سبب تأخير المعادلة بهذا القدر ورقك كامل والمعادلة تمت من اول مرة لكن بعد 8 اشهر ولكني لا استطيع فعل اي شىء لك وام تستطع أن تساعدني و لا الوزير ساعدني في خصم الثمانية أشهر التي سوف تتسبب في تأخيري في ترقية أستاذ مساعد وتأخيري عن أقراني لمدة عام كامل مع العلم انني سافرت للدكتوراه على حسابي الشخصي ولم تدفع لي الوزارة ولا البلد ولا نكله. انا مازال عندي وقت لاناضل في هذا البلد الغريب من اجل أحقيتي في دخول امتحان لجنة الترقيات 2012 أي بعد خمس سنوات من تاريخ حصولي على الدكتوراه 2007. وكان نظام الوزارةفارض علي التأخيرعام أي 2013.أن أبحاثي جاهزة وستكتمل 7 أبحاث ان شاء الله قبل آخر 2011 الحالية .
القرار الذي عجزوا عن اتخاذه بسيط و هو أن يسمحوا لي بدخول امتحان الترقية 2012 بدلا من 2-13 بسبب العطلة التي تسببوا فبها و لن أتحملها بل يتحملها من تسبب فيها.
أرى أن أي قائد لا يستطيع أن يساعد الشعب المسكين في الظلم الواقع عليه من الادارات المتخلفة في الوزارات الميته لا يلزمنا ولا يستحق أن يبقى في منصبه والثورة عشرة على عشرة
By: أمل
Leave a Reply