تحت ألأمر ألمولوي لصاحب ألجلالة محمد بن ألحسن حفظه ألله في خطاب له سنة 1999 وألمتضمنة إحدى بنوده إدماج أبناء أفراد ألقوات ألمسلحة ألملكية ذوي ألإحتياجات ألخاصة قمت بإيداع ملف مطلبي متكامل لدى مكتب ألمصالح ألإجتماعية للقوات ألمسلحة ألملكية بمدينة طانطان وبعد أشهر تأكد لي أن ألملف ألمطلبي قد قبل. وفي فترات متتالية كان يطلب مني والدي بعض ألوثائق ألتي تخص حالتي في مقر عمله أنذاك حيث هو ألأن أحيل ألتقاعد. وبعد ألتأخر ألحاصل في ألإستجابة للملف ألمطلبي قمت في سنة 2008 بمراسلة صاحبة ألسمو ألملكي للا مريم حفظها ألله وبعد عدة مراسلات تلقيت إستدعاء من ألمسؤولة ألعسكرية في ألمكتب ألمذكور أعلاه فبادرتني بإبتسامة عريضة وقالت أنت ألذي كتبت للأميرة. قلت نعم. قالت أبشر بالخير وطرحت علي أسئلة كثيرة ثم طلبت بعض ألوثائق ومنذ ذاك ألحين لم أتوصل بشيء. وكلما ذهبت للإستفسار ألإجابة ألحاضرة سمو ألأميرة باقى ماردت عليك.. قمت بزيارة لمقر ألمصالح ألإجتماعية بالرباط فمنعت منعا باتا من ألدخول حتى قال لي أحد ألعسكريين سير أعرض مشكلتك فقناة ألجزيرة فتبسم صاحبه ساخرا..
By: أمبارك بواجلال
إدماج المعاقين أبناء القوات الملكية
Uncategorized
الجيش والشرطة
Leave a Reply